يلاحظ أن إرتفاع درجة الحرارة فى فصل الصيف أو فى المناطق ذات الجو الحار والرطوبة النسبية العالية تعيق كتاكيت اللحم
والدجاج البياض من التعبير عن التراكيب الوراثية العالية لها ، خاصة إذا كانت تربى فى عنابر مفتوحة بالإضافة إلى زيادة معدلات النفوق وإنخفاض إنتاج البيض فى مزارع البياض وكذلك إنخفاض الإخصاب وقلة الفقس فى مزارع الأمهات.
كما هو معروف أن درجة حرارة جسم الطائر البالغ تتراوح بين 41 - 42 ْم ودرجة الحرارة المثالية المطلوبة فى العنابر تتراوح بين 20 - 27 ْم مع رطوبة نسبية خمسون الى 60 بالمائة
وعموما يقوم الطائر بتنظيم درجة حرارته بواسطة الجهاز العصبى الذى ينظم درجة حرارة الجسم وقد وجد أن الطائر يفقد حوالى 40 % من الحرارة التى يريد التخلص منها عن طريق العرف والدلايات ، أما إذا زادت درجة الحرارة المحيطة بالطائر عن 30 ْم فإن قدرة الطائر على التخلص من الحرارة الزائدة فى جسمه عن طريق الإشعاع تتوقف ويبدأ فى مواجهة المشاكل نظرا لأن الطيور ليس لها غدد عرقية فى جلدها ، بالإضافة إلى أن جسمها مغطى بالريش وجلدها يحتوى على طبقة دهنية ، ولكن الله وهب الطيور نظاما آخر لخفض درجة حرارة جسمها عن طريق الجهاز التنفسى الذى يتميز بإتساع المساحة السطحية للرئتين مع وجود الأكياس الهوائية التى تسمح بدخول الهواء البارد فيها ، مما يساعد على خفض درجة حرارة جسمها
كما هو معروف أن درجة حرارة جسم الطائر البالغ تتراوح بين 41 - 42 ْم ودرجة الحرارة المثالية المطلوبة فى العنابر تتراوح بين 20 - 27 ْم مع رطوبة نسبية خمسون الى 60 بالمائة
وعموما يقوم الطائر بتنظيم درجة حرارته بواسطة الجهاز العصبى الذى ينظم درجة حرارة الجسم وقد وجد أن الطائر يفقد حوالى 40 % من الحرارة التى يريد التخلص منها عن طريق العرف والدلايات ، أما إذا زادت درجة الحرارة المحيطة بالطائر عن 30 ْم فإن قدرة الطائر على التخلص من الحرارة الزائدة فى جسمه عن طريق الإشعاع تتوقف ويبدأ فى مواجهة المشاكل نظرا لأن الطيور ليس لها غدد عرقية فى جلدها ، بالإضافة إلى أن جسمها مغطى بالريش وجلدها يحتوى على طبقة دهنية ، ولكن الله وهب الطيور نظاما آخر لخفض درجة حرارة جسمها عن طريق الجهاز التنفسى الذى يتميز بإتساع المساحة السطحية للرئتين مع وجود الأكياس الهوائية التى تسمح بدخول الهواء البارد فيها ، مما يساعد على خفض درجة حرارة جسمها